سفاحة «منوف»: اختطفت وقتلت أطفال للحصول على المال والمجوهرات
حصلت " محيط" على نص اعترافات سفاحة المنوفية المدعوة بسمة جابر شحاتة، 20 عام، المتهمة بقتل 3 طفلات بعد اختطافهن، وسرقة مصوغاتهن الذهبية بالاشتراك مع شقيقتها " فاطمة".
وقالت المتهمة في اعترافاتها أمام حسين على، رئيس نيابة "منوف" انها لجأت الى تلك الحيلة للحصول على المال من وراء زوجها، مشيرة إلى أنها كانت تقوم باختطاف ضحاياها من الأطفال، وتستدرجهم إلى منزلها بقرية "دماليج" ثم تقوم بخنقهن، ودفنهن أسفل المنزل ثم تقوم بإخراجهن فيما بعد، وتدفنهن في مكان بعيد عن المنزل.
وأضافت السفاحة في اعترافاتها: إنها كانت تقوم بوضع "روس" الحيوانات أعلى جثث الأطفال حتى لانكشف أمرها وتخرج رائحة الجثث من المنزل.
كانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض على المتهمتين عقب بلاغا تقدم به والد الضحية الثالثة وتدعى الطفلة " شيماء" أيمن سعيد، التي اختطفت من أمام منزلها في ذات القرية.
وقامت أجهزة الأمن بالتحري بفريق بحث قاده اللواء جمال شكر، مدير إدارة البحث الجنائي بالمديرية، التي كشفت عن الجريمة، وتبين إن المتهمة تقوم باختطاف الضحايا، وخنقهن ووضعهن داخل أجولة، ودفنهن أسفل منزلها.
قالت التحريات إن المتهمة كانت تستعين بشقيقتها في بيع المصوغات الذهبية الخاصة بالضحايا.
وقال محضر الضبط، إن السفاحة لم تستطع خنق الطفلة الثالثة بل قامت بالتخلص منها بوضعها داخل "جوال" ،ودفنها أسفل المنزل بشكل مؤقت لحين إخراجها فيما بعد لكن أجهزة الأمن داهمت المنزل لتعثر على جثث الضحايا، وأمام حسين على ، رئيس نيابة "منوف" اعترفت المتهمة، أن شقيقتها كانت تشاركها الجرائم.
وقال أحمد الباسل، والد الضحية الثانية " فاطمة"، أنهم عندما داهموا منزل المتهمة، وبالتفتيش به .. تم العثور على " أكياس دماء" فارغة و" سرنجات" و" حقن" و" عقاقير" و"أدوية أخرى" كانت تستخدمها "السفاحة" في قتل ضحاياها الأطفال.. حيث تم جمع تلك الأشياء، وتسلمتها المباحث،وطلب والد الضحية رجال الشرطة الانتقال لمقلب القمامة بالقرية للعثور على جثة الأطفال.
المصدر : المحيط
وقالت المتهمة في اعترافاتها أمام حسين على، رئيس نيابة "منوف" انها لجأت الى تلك الحيلة للحصول على المال من وراء زوجها، مشيرة إلى أنها كانت تقوم باختطاف ضحاياها من الأطفال، وتستدرجهم إلى منزلها بقرية "دماليج" ثم تقوم بخنقهن، ودفنهن أسفل المنزل ثم تقوم بإخراجهن فيما بعد، وتدفنهن في مكان بعيد عن المنزل.
وأضافت السفاحة في اعترافاتها: إنها كانت تقوم بوضع "روس" الحيوانات أعلى جثث الأطفال حتى لانكشف أمرها وتخرج رائحة الجثث من المنزل.
كانت أجهزة الأمن قد ألقت القبض على المتهمتين عقب بلاغا تقدم به والد الضحية الثالثة وتدعى الطفلة " شيماء" أيمن سعيد، التي اختطفت من أمام منزلها في ذات القرية.
وقامت أجهزة الأمن بالتحري بفريق بحث قاده اللواء جمال شكر، مدير إدارة البحث الجنائي بالمديرية، التي كشفت عن الجريمة، وتبين إن المتهمة تقوم باختطاف الضحايا، وخنقهن ووضعهن داخل أجولة، ودفنهن أسفل منزلها.
قالت التحريات إن المتهمة كانت تستعين بشقيقتها في بيع المصوغات الذهبية الخاصة بالضحايا.
وقال محضر الضبط، إن السفاحة لم تستطع خنق الطفلة الثالثة بل قامت بالتخلص منها بوضعها داخل "جوال" ،ودفنها أسفل المنزل بشكل مؤقت لحين إخراجها فيما بعد لكن أجهزة الأمن داهمت المنزل لتعثر على جثث الضحايا، وأمام حسين على ، رئيس نيابة "منوف" اعترفت المتهمة، أن شقيقتها كانت تشاركها الجرائم.
وقال أحمد الباسل، والد الضحية الثانية " فاطمة"، أنهم عندما داهموا منزل المتهمة، وبالتفتيش به .. تم العثور على " أكياس دماء" فارغة و" سرنجات" و" حقن" و" عقاقير" و"أدوية أخرى" كانت تستخدمها "السفاحة" في قتل ضحاياها الأطفال.. حيث تم جمع تلك الأشياء، وتسلمتها المباحث،وطلب والد الضحية رجال الشرطة الانتقال لمقلب القمامة بالقرية للعثور على جثة الأطفال.
المصدر : المحيط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق